
يانجمُ ضنَّ علي الليلُ بالوسنِ
َاُعاقر الكاس بالآهات والشجنِ
مالاح مني بياضُ السّن من فرحٍ
مذ سار ضعن الذي بالعشق تيمني
يانجمُ فاشهد على حالي وكيف غدتْ
تحوك لي حائكات الحزن بالكفنِ
واخبرهُ أنَ الفتى في الهالكين به
وإنْ يعود فتمري حيث هزَّ جَني
........
الدهان...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق