الأربعاء، 16 مارس 2022

من ذا يبلغُ قلبها للشاعر القدير مهند المسلم


 منْ ذَا يُبَلَّــغُ قَلْبُهَا بِمَشَـاعَرِيْ

أنِّيْ عَلى عَشْقٍ ولَيْسَ بِشَاعَرِ

.

منْ ذَا يُبَلَّغُهَـا برَدِّ رَسَــائَلِيْ

قَبْلَ افْتَضَاح هَوَاجَسِيْ وخَوَاطَرِيْ

.

قَدْ عَادَ شَوْقِيْ ظَاهَرَاً بِتَجَاوَزِيْ

بَيْنَ الْخُطَى وثَوَابِتِيْ وظَوَاهَرِيْ

.

لَيْسَ الْهوَى حَسَدَاً بِقَرْبِ تَوَاصَلِيْ

بَلْ بيْنَنَا عَمْــرَاً ولَسْتُ بِنَــاكَرِ

.

أوْ هَــكَذَا نَبْقَــى بِكُــلِّ تَــرَدَّدٍ

فيْ رَبْكَةٍ غَضَبِاً بِدُوْنِ تَشَاوَرِ

.

شَيْئَاً فَشَيْئَاً قَدْ نَرَى أخْطَاءُنَا

فَنَحُلُّهَــا بِتَفَاهَــمٍ وتَحَــــاوَرِ

.

أوْ قَدْ يَكُوْنُ فَرَاقُنَا بِتَرَاجَــعٍ

فَأكُوْنُ عَنْكِ بِشَارَدٍ ومُهَاجَرِ

.

مهند منْ ذَا يُبَلَّــغُ قَلْبُهَا بِمَشَـاعَرِيْ

أنِّيْ عَلى عَشْقٍ ولَيْسَ بِشَاعَرِ

.

منْ ذَا يُبَلَّغُهَـا برَدِّ رَسَــائَلِيْ

قَبْلَ افْتَضَاح هَوَاجَسِيْ وخَوَاطَرِيْ

.

قَدْ عَادَ شَوْقِيْ ظَاهَرَاً بِتَجَاوَزِيْ

بَيْنَ الْخُطَى وثَوَابِتِيْ وظَوَاهَرِيْ

.

لَيْسَ الْهوَى حَسَدَاً بِقَرْبِ تَوَاصَلِيْ

بَلْ بيْنَنَا عَمْــرَاً ولَسْتُ بِنَــاكَرِ

.

أوْ هَــكَذَا نَبْقَــى بِكُــلِّ تَــرَدَّدٍ

فيْ رَبْكَةٍ غَضَبِاً بِدُوْنِ تَشَاوَرِ

.

شَيْئَاً فَشَيْئَاً قَدْ نَرَى أخْطَاءُنَا

فَنَحُلُّهَــا بِتَفَاهَــمٍ وتَحَــــاوَرِ

.

أوْ قَدْ يَكُوْنُ فَرَاقُنَا بِتَرَاجَــعٍ

فَأكُوْنُ عَنْكِ بِشَارَدٍ ومُهَاجَرِ

.

مهند المسلم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

قد أُفجع الدين للشاعرة شمية المشتت

  لَملِمْ بقاياكَ من شِعرٍ وغانيةٍ واركضْ  بشوقِكَ  للباكينَ  عاشورا واصْحبْ حروفًا على الأسباطِ  ناعيةٌ واكتبْ   بحزنٍ    عن  الأحداثِ  مأج...