
خيطٌ من القدسِ القديــم ومِخْــرزٌ
نسَجا ل( مَـريـم َ) ثوبَها الربـاني
تلتاع من خدش المروءة رغم ما
أوحى به ( الرحمـن ) بالإحسان
وتلبّـثـتْ كَـرهاً تعــالـج خوفّـــها
حتى أتـى ( يّـســوعُ ) بالايمــان
والآنَ..ما أقسى الزمـانُ..تسيّدوا
مـن حّـرّفَ( التـوراةِ ) بالكفرانِ
ولمثلِ هذا قـد أذوبُ مـن الأسى
لولا وعيــدُ ( اللهِ ) فــــي القرآنِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق