وعلى الغصونِ بلابلٌ وهزارُ
والوردُ يضحكُ والفَراشُ يزورُهُ
وتحومَ حولَ فراتِها الأطيارُ
وبدجلةٍ بغدادُ تُوقدُ شَمعةً
وتضوعُ عِطراً في الهوى الأشعارُ
والغيدُ ترفلُ بالجمالِ كأنّها
تبرٌ يَشعُّ ولؤلؤٌ وسِوارُ
طالب الفريجي
لَملِمْ بقاياكَ من شِعرٍ وغانيةٍ واركضْ بشوقِكَ للباكينَ عاشورا واصْحبْ حروفًا على الأسباطِ ناعيةٌ واكتبْ بحزنٍ عن الأحداثِ مأج...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق