الأربعاء، 23 مارس 2022

عامان مرا للشاعر عبدالله الكيلاني


 عامان مرّا كأنّ الريح تحملها

طورا إلى ساحلٍ بالموج يحتفلُ

وتارة تضرب الدنيا بغيمتها

كأنّها قاصفٌ بالقطرِ يغتسلُ

وما تناهتْ وقد دارتْ بصهلتها

تغري الشعور فيخبو ثمّ يشتعلُ

حتى أهلَّ هلالُ الخيرِ في سدفي

فغادرتْ دمعةً  لله تبتهلُ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

قد أُفجع الدين للشاعرة شمية المشتت

  لَملِمْ بقاياكَ من شِعرٍ وغانيةٍ واركضْ  بشوقِكَ  للباكينَ  عاشورا واصْحبْ حروفًا على الأسباطِ  ناعيةٌ واكتبْ   بحزنٍ    عن  الأحداثِ  مأج...