طورا إلى ساحلٍ بالموج يحتفلُ
وتارة تضرب الدنيا بغيمتها
كأنّها قاصفٌ بالقطرِ يغتسلُ
وما تناهتْ وقد دارتْ بصهلتها
تغري الشعور فيخبو ثمّ يشتعلُ
حتى أهلَّ هلالُ الخيرِ في سدفي
فغادرتْ دمعةً لله تبتهلُ
لَملِمْ بقاياكَ من شِعرٍ وغانيةٍ واركضْ بشوقِكَ للباكينَ عاشورا واصْحبْ حروفًا على الأسباطِ ناعيةٌ واكتبْ بحزنٍ عن الأحداثِ مأج...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق